بيان من رئيس الجامعة
7 يوليو 2020
أبرزت التغطية الإعلامية الأخيرة لعدد كبير من الادعاءات الخطيرة ضد فرد كان طالبًا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفترة من 2016 إلى 2018 قضية هامة للغاية وهي قضية التحرش الجنسي.
تتبنى الجامعة سياسة راسخة لحماية خصوصية الأفراد، وذلك اتساقاً مع القانون وأفضل الممارسات المقبولة دولياً، ولهذا فإن الجامعة لن تعلق على الإجراءات القانونية الجارية سوى بتوضيح أن الشخص المتهم لم يكن طالباً بها منذ 2018.
إن الجامعة لا تتسامح مع أي شكل من أشكال التحرش في حرمنا الجامعي وبين أعضاء مجتمع الجامعة. إن هذه القضية تذكرنا جميعاً بأنه يلزم علينا التكاتف معاً كمجتمع لنؤكد من جديد على التزامنا بوجود بيئة للتعلم والعمل يحترم كل عضو فيه كرامة الآخرين.
تعرف على المزيد
المزيد من البيانات